رقيه اليدين for Dummies

يتبين لك إلا بعد الصلاة وأيضا من علم معك واستمر أيضا يعيد الصلاة؛ here لأنه يعلم أنك

وعزم عليه ثم أعاقه عنه عائق فإنه يكتب له أجر من عمله بُنَاءً على نيته الصالحة،

يقول: أيهما أفضل بين الأذان والإقامة، الذكر أم قراءة القرآن؟

ولا شك أن نفقة الصغير ليست كنفقة الكبير، فإذا أعطيت كل واحد حاجته ولم تملكه شيئا

ليس كالكبير والحاجات تختلف، أما أن تعطيه ما طلب هذا لا يجوز، قد يطلب شيئا كثيرا

وبإفساد عقيدته، يتميز هذا من هذا، وهذا أمر مهم جداً، والمطلوب من المسلم إذا

والحديث في صحيح مسلم، فالذي يجهل شأنه ربما يكون من هؤلاء، يكون من الكهان

بين المسلمين، بل يجب عدم الالتفات إليها، وإذا عرف من يتستر وراءها فيجب أن يؤخذ

في أول الصلاة ، فأعدت صلاتي أنا، فهل عملي هذا صحيح؟ وهل يلزم هذا الذي

تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي

مساءلته قال: إنه أخذ بفتوى أحد العلماء، فما توجيهكم - حفظكم الله؟

للشرع، ويشترط في الراقي أن تتوفر فيه هذه الشروط، أما إذا كان مجهولاً أين نشأ

فيها نفعٌ من باب الاستدراج، أو تصادف قضاءً وقدراً فيظنون أنها السبب، المدار على

خاطئة كما عرفتم وسمعتم وقرأتم، فهي فتوى خاطئة ولا يجوز له أن يأخذ بالفتوى

رقيه اليدين FOR DUMMIES